الأربعاء, يوليو 24, 2013
Unknown
وواصل برهامى «أى اعتداء يحدث على أحد من حزب النور، عليه أن يبلغ أمين الحزب عن أى تجاوز من الأجهزة الأمنية لإبلاغ مدير الأمن، وأى مظلوم لن نسمح بإيذائه، شريطة ألا يكون متهما بحيازة سلاح أو ارتكاب عنف، مؤكدا أن «قوة الحزب واتحاده هما السبيل لعدم عودة أية ممارسات قمعية».
واعتبر برهامى، ان الملف الخارجى المصرى فى عهد الرئيس مرسى لم يدر بشكل جيد وناجح، مما خلق علاقات ليست جيدة مع معظم الدول وأن الرئيس مرسى لم يتعامل مع الأزمة بشكل جيد.
ولفت برهامى إلى أن تيارا معينا يتحكم فى مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين، ساهم فى تأخر الدعوة الاسلامية والعمل الإسلامى بشكل عام، داعيا لضرورة مراعاة موازين القوى الداخلية والخارجية فى المرحلة الراهنة، والدعوة والقبول المجتمعى أهم من السياسة ومناصبها.
