أكد أحد الشهود العيان ان البلطجية قاموا بضربهم بالآلى واكد على لسانه :
قام بعض البلطجية المأجورين من الإعلاميين بمحاولة قتلنا و تصفيتنا أنتقاماً منا لمنعهم من دخول المدينة و لكن بفضل الله بدا لهم ما لم يكونو محتسبين حيث كان بعض المتظاهرين مسلحين بأسلحتهم المرخصة و تبادلو معهم إطلاق النيران و أجبروهم علي الفرار و قد كان الأخ محمد يقف أمامي و قت اطلاق النار و لكن أختاره الله هو و أربعة أخرين و هم أحمد عبد النبى رضا و أحمد محمد أحمد الشاذلى و إبراهيم محمد إبراهيم و آخر لا أعرف اسمه فلا تنسوهم من الدعاء فقد وجدتهم صابرين محتسبين و العجيب أنهم عادو جميعا إلي الاعتصام بخلاف الأخ محمد صالح الموجود في الصورة لخطورة حالته حتي هذه اللحظة ...
قام بعض البلطجية المأجورين من الإعلاميين بمحاولة قتلنا و تصفيتنا أنتقاماً منا لمنعهم من دخول المدينة و لكن بفضل الله بدا لهم ما لم يكونو محتسبين حيث كان بعض المتظاهرين مسلحين بأسلحتهم المرخصة و تبادلو معهم إطلاق النيران و أجبروهم علي الفرار و قد كان الأخ محمد يقف أمامي و قت اطلاق النار و لكن أختاره الله هو و أربعة أخرين و هم أحمد عبد النبى رضا و أحمد محمد أحمد الشاذلى و إبراهيم محمد إبراهيم و آخر لا أعرف اسمه فلا تنسوهم من الدعاء فقد وجدتهم صابرين محتسبين و العجيب أنهم عادو جميعا إلي الاعتصام بخلاف الأخ محمد صالح الموجود في الصورة لخطورة حالته حتي هذه اللحظة ...