في مفاجأة من العيار الثقيل، كشفت مصادر إعلامية صهيونية أن الدكتور محمد البرادعي زار "إسرائيل" سرًّا مع عدد من قيادات الجيش المصري.
وأشار "راديو إسرائيل" إلى أن الزيارة استمرت 5 ساعات فقط، دون أن تخوض في تفاصيل الزيارة.
وأكد شريط أخبار القناة "الإسرائيلية" الثانية الخبر أيضًا، حيث كتب على الشريط: "البرادعي زار "إسرائيل" ومعه قيادات من الجيش المصري واستمرت الزيارة 5 ساعات".
وبحسب عدد من المحللين، فإن البرادعي قد يكون أراد طمأنة "إسرائيل" بشأن تأمين حدودها مع مصر بعد عزل الرئيس محمد مرسي, ولنيل تأييدها للانقلاب، ودعمه دوليًّا.
وكان حزب الأصالة المصري قد اتهم البرادعي بمحاولته تفكيك الجيش المصري عبر توريطه في الشأن الداخلي، رغم المخاطر الأمنية التي تتعرض لها البلاد على الحدود.
ويعد البرادعي أحد رموز المعارضة للرئيس محمد مرسي، والتي كانت دائمًا ما ترفض الحوار معه من أجل البحث عن حل لأزمات البلاد التي كانت المعارضة مع فلول مبارك تفتعلها لإفشال الرئيس المنتخب.
وأصبح البرادعي اليوم في دولة الانقلابيين نائبًا للرئيس المؤقت الذي عيَّنه الجيش للعلاقات الدولية، في محاولة لتحسين صورة الانقلاب العسكري في الخارج.
وأشار "راديو إسرائيل" إلى أن الزيارة استمرت 5 ساعات فقط، دون أن تخوض في تفاصيل الزيارة.
وأكد شريط أخبار القناة "الإسرائيلية" الثانية الخبر أيضًا، حيث كتب على الشريط: "البرادعي زار "إسرائيل" ومعه قيادات من الجيش المصري واستمرت الزيارة 5 ساعات".
وبحسب عدد من المحللين، فإن البرادعي قد يكون أراد طمأنة "إسرائيل" بشأن تأمين حدودها مع مصر بعد عزل الرئيس محمد مرسي, ولنيل تأييدها للانقلاب، ودعمه دوليًّا.
وكان حزب الأصالة المصري قد اتهم البرادعي بمحاولته تفكيك الجيش المصري عبر توريطه في الشأن الداخلي، رغم المخاطر الأمنية التي تتعرض لها البلاد على الحدود.
ويعد البرادعي أحد رموز المعارضة للرئيس محمد مرسي، والتي كانت دائمًا ما ترفض الحوار معه من أجل البحث عن حل لأزمات البلاد التي كانت المعارضة مع فلول مبارك تفتعلها لإفشال الرئيس المنتخب.
وأصبح البرادعي اليوم في دولة الانقلابيين نائبًا للرئيس المؤقت الذي عيَّنه الجيش للعلاقات الدولية، في محاولة لتحسين صورة الانقلاب العسكري في الخارج.