الاثنين, أغسطس 19, 2013
Mustafa
1- بحث صهيوني : الجيش الإسرائيلي يعكف حالياً على 100 مشروع تطوير في مجال توظيف التقنيات المقتدمة في الجهد الحرب، وكلها سرية
http://besacenter.org/
2- تجند الصهاينة لصالح السيسي لا يعرف حدود...تعرفون، يوسي بيلين، وزير القضاء الأسبق، وزعيم حركة " ميريتس " السابق، التي تدعي الحرص على حقوق الانسان والديموقراطية، بيلين المأفون يتوجه بنداء عاجل لأوباما ويحثه على تعديل القانون الذي يدعو إلى التوقف عن دعم جماعة تنقلب على حكمومة منتخبة، وذلك لعدم الاستناد على القانون في قطع المساعدة عن نظام السيسي
صحيح ان اوباما لا يحتاج نصائح من بيلين
لكن نداء بيلين هذا يفضح النخب العربية والفلسطينية التي تجندت مثله لصالح الانقلاب، ألا لعنة الله على الظالمين
هذا رابط مقال بيلين: http://
3- بنود لائحة الاتهام التي توجهها أحدث دراسة إسرائيلية عن " الإخوان المسلمين "
في الوقت الذي يتهم الفلول ومن لف لهم جماعة الإخوان المسلمين بـ " العمالة " لإسرائيل وأمريكا، فإن أحدث دراسة إسرائيلية صدرت عن " مركز بيغن السادات للدراسات الإستراتيجية "، التابع لجامعة " بار إيلان "، ثاني أكبر الجامعات الإسرائيلية، تجزم بإن " الإخوان المسلمين " يشكلون التهديد الأكبر على إسرائيل من بين كل الجماعات السياسية والأيدلوجية في العالمين العربي والإسلامي. وحسب نتائج الدراسة التي جاءت تحت عنوان " الإخوان المسلمون والتحديات التي تواجه السلام بين مصر وإسرائيل "، والتي أعدها المستشرق ليعاد بورات، فإن الإخوان المسملين مسؤولين عن:
1- مقاومة السياسات الأمريكية والإسرائيلية.
2- تأييد الصراع المسلح ضد إسرائيل والوقوف الى جانب المقاومة الفلسطينية، مع تركيز على دور الرئيس مرسي خلال حرب " عمود السحاب "، الذي مثل في نظر الباحث – نقطة تحول إستراتيجية في العلاقة مع مصر.
3- توفير الغطاء السياسي لحركات المقاومة، وتحديدا حركة حماس.
4- تجنيد تراث وإرث الماضي في تبرير وتسويغ التحريض على شن حروب على إسرائيل، والدفاع عن خطف الجنود.
5- دورهم في دفع قضية القدس والمسجد الأقصى والتشديد على مركزيتهما، مما يعقد فرص التوصل لتسوية سياسية للصراع.
6- مقاومة التطبيع ضد إسرائيل.
7- الحرص على توفير الظروف التي تسمح مستقبلاً بالغاء اتفاقية " كامب ديفيد ".
بالإمكان الاطلاع على الدراسة المهمة على الرابط التالي:http://besacenter.org/
4- تجزم أحدث دراسة إسرائيلية صدرت عن " مركز بيغن السادات للدراسات الإستراتيجية "، التابع لجامعة " بار إيلان "، ثاني أكبر الجامعات الإسرائيلية، بإن " الإخوان المسلمين " يشكلون التهديد الأكبر على إسرائيل من بين كل الجماعات السياسية والأيدلوجية في العالمين العربي والإسلامي. وحسب نتائج الدراسة التي جاءت تحت عنوان " الإخوان المسلمون والتحديات التي تواجه السلام بين مصر وإسرائيل "، والتي أعدها المستشرق ليعاد بورات، فإن الإخوان المسملين مسؤولين عن:
1- مقاومة السياسات الأمريكية والإسرائيلية.
2- تأييد الصراع المسلح ضد إسرائيل والوقوف الى جانب المقاومة الفلسطينية، مع تركيز على دور الرئيس مرسي خلال حرب " عمود السحاب "، الذي مثل في نظر الباحث – نقطة تحول إستراتيجية في العلاقة مع مصر.
3- توفير الغطاء السياسي لحركات المقاومة، وتحديدا حركة حماس.
4- تجنيد تراث وإرث الماضي في تبرير وتسويغ التحريض على شن حروب على إسرائيل، والدفاع عن خطف الجنود.
5- دورهم في دفع قضية القدس والمسجد الأقصى والتشديد على مركزيتهما، مما يعقد فرص التوصل لتسوية سياسية للصراع.
6- مقاومة التطبيع ضد إسرائيل.
7- الحرص على توفير الظروف التي تسمح مستقبلاً بالغاء اتفاقية " كامب ديفيد ".
بالإمكان الاطلاع على الدراسة المهمة على الرابط التالي:http://besacenter.org/
5- الصهاينة يحتفون بمجازر السيسي
• الوزير الصهيوني نفتلي بنت يتخذ من مذابح السيسي مبرراً لمهاجمة الذين انتقدوه بعد تصريحه بإنه قتل الكثير من العرب في حياته.
• المعلق الصهيوني دان مرغليت، تعليقاً على مذابح السيسي: إن كان جيش عربي يقتل شعبه على هذا النحو، فلماذا ينتقدونا لقتل الفلسطينيين دفاعاً عن انفسنا.
• النائبة الصهيونية تسفي حوتبلي تمازح وزير الحرب يعلون: لو كنت مكانك لدعوت السيسي لإعطاء المؤسسة الأمنية دورات في مجال مكافحة الإرهاب.
• قامت الدنيا ولم تقعد في إسرائيل عندما امسكت الشرطة بإذن عمير قاتل رابين، بينما يقتل السيسي الآلاف من شعبه ويتجند داعري الليبرالية وعاهريها عن مجازره
6- معلومات خطيرة، تثبت الدور الإسرائيلي في توفير بيئة دولية ساعدت السيسي على ارتكاب مجازره ضد الشعب المصري
يتضمنها المقال الذي نشره يوسي ميلمان، معلق الشؤون الإستراتيجية ونشرها صباح اليوم الخميس على موقع النسخة العبرية لصحيفة " الجيروسلم بوست "، وهذا ما جاء في المقال:
المستويات السياسية والعسكرية في إسرائيل تراقب بقلق شديد ما يجري في مصر، وهي تدرك إن قدرتها على مساعدة قيادة الجيش المصري محدودة بعد ماجرى بالأمس. لكن، إذا تحرينا الدقة، بإمكان إسرائيل إن تساعد قادة الجيش المصري عبر ممارسة تحرك دبلوماسي صامت في كل من واشنطن وبعض العواصم الأوروبية، بهدف إقناع حكومات هذه العواصم بعدم المسارعة في المبالغة في التنديد بنتائج قيام الجيش المصري بإخلاء الميادين من متظاهري الإخوان المسلمين في القاهرة وفي مدن أخرى. منذ إن تولت قيادة الجيش المصري بقيادة الجنرال عبد الفتاح السيسي إدارة شؤون البلاد قبل ستة أسابيع، تعمل إسرائيل سراً وبالاستعانة بأصدقائها وتوظف جهود دبلوماسية ومصادر تأثير أخرى حتى لا تقدم الحكومات الغربية وتحديداً الولايات المتحدة على التنديد باستخدام الجيش المصري القوة ضد الإخوان المسلمين، وحرصت إسرائيل على اقناع الدول الغربية على عدم وصف ما يجري في مصر بـ " المذبحة ".
إن إسرائيل تخشى من إضعاف مكانة حكم وسلطة قيادة العسكر في مصر بسبب التنديد العالمي، على اعتبار إن هذا قد يعزز من معنويات الإخوان المسلمين ويدفعهم لمواصلة النضال حتى النهاية ويضفي المزيد من التطرف على موقفهم الرافض لحل سياسي للأزمة، مع العلم إن فرص تحقيق هذا الحل ضئيلة، حتى بمعزل عن مواقف الإخوان.
وتخشى إسرائيل من إن سقوط الحكم العسكري الذي يحظى حالياً بدعم شعبي كبير، أو حتى تدهور الأوضاع لحرب أهلية، يمكن إن يؤدي إلى انهيار اتفاقية السلام مع مصر، وهي الاتفاقية التي تضمن هدوءاً نسبياً على الحدود التي يصل طولها 270 كلم في جنوب الدولة، وتخشى إسرائيل أيضاً أن تؤثر الأوضاع الأمنية في القاهرة على ما يحدث في سيناء.
إن الجيش المصري يقوم حالياً بأكبر حملة في تاريخه ضد الشبكات الإرهابية التابعة للجهاد العالمي، وعدد العناصر الارهابية هناك يتراوح بين مئات وحتى ثلاثة ألاف، معظمهم من المواطنين المحليين، وبعضهم قدم من اليمن والصومال والعراق، وغزة.
ومن أجل تمكين الجيش المصري بهامش مرونة أكبر، فقد سمحت إسرائيل للجيش المصري بتجاوز ما جاء في اتفاقية كامب ديفيد، حيث سمحت له بادخال طائرات ودبابات.
إن حالة الفوضى والضبابية التي تسود سمحت لإسرائيل بالعمل في سيناء، كما قامت قبل اسبوع بشن غارة بواسطة طائرة بدون طيار ضد مجموعة جهادية.
لكن على القيادة الإسرائيلية أن تدرك إن أي استغلال تكتيكي للاوضاع في مصر سيكون من ناحية استراتيجية سهماً مرتداً. إن آخر ما يحتاجه الجنرال السيسي هو إن يتم اتهامه بالتعاون ع إسرائيل، كما حدث مؤخراً بعد الغارة، حيث اتهم بإنه يتآمر ويسمح لإسرائيل بالعمل ضد الإرهابيين في سيناء.
رابط المقال: http://www.thepost.co.il/
7- هذه المرة بالانجليزية وليس بالعبرية
إلى كل من يشك في تبني إسرائيل لانقلاب السيسي وتفانيها في الدفاع عنه
تفضلوا بقراءة ما كتبته صحيفة الجيروسلم بوست اليوم
http://www.jpost.com/
8- النخبة الفلسطينية الفاسدة التي سارعت للتشفي ومساندة مجازر السيسي، هؤلاء يتحالفون مع إسرائيل ... ومن يشكك في ذلك فليقرأ ما كتبه المعلق الإسرائيلي ي ميمان الذي حذر نتنياهو من أي سلوك يظهر السيسي كعميل لإسرائيل في أعقاب الغارة الصهيونية على سيناءhttp://www.jpost.com/
9- من لديه ذرة احترام ويواصل تأييد الانقلاب في مصر بعد أن يقرأ ما كتبه المفكر الإسرائيل ارييه شافيت:
هذا ما كتبه بالحرف
" الجنرال عبد الفتاح السيسي هو بطل إسرائيل. لا يحتاج المرء أن يكون لديه عين ثاقبة بشكل خاص حتى يكتشف حجم التشجيع العميق والإعجاب الخفي الذي تكنه النخبة الإسرائيلية تجاه قائد القوات للجارة الكبرى من الجنوب، الذي قام للتو بسجن الرئيس المنتخب الذي قام بتعيينه في منصبه. وفي الوقت الذي يحتدم الجدل في الولايات المتحدة بشأن الموقف من التنوير غير الديموقراطي، الذي يمثله الجنرال السيسي والديموقراطية غير المتنورة للرئيس مرسي. في إسرائيل لا يوجد ثمة جدل، كلنا مع السيسي، كلنا مع الانقلاب العسكري، كلنا مع الجنرالات حليقي اللحى، الذين تلقوا تعليمهم في الولايات المتحدة، ونحن نؤيد حقهم في إنهاء حكم زعيم منتخب وملتحي، مع إنه أيضاً تلقى تعليمه في الولايات المتحدة، ومع إن هؤلاء الجنرالات كان يتوجب أن يكونوا خاضعين لتعليماته، كما هو الحال في النظم الديموقراطية.
رابط مقال شافيت: http://www.haaretz.co.il/
10- تذكرون بنيامين بن إليعزر، وزير الحرب الصهيوني الأسبق، تحدث للإذاعة العبرية قبل قليل عن ضرورة التجند لدعم الانقلاب في مصر...مع العلم إن بن اليعازر هو الذي أمر بقتل مئات الأسرى المصريين في حرب 67، عندما كان قائداً للواء " شكيد " بحجة إنه لا يوجد ما يكفي من الآليات لنقلهم إلى ما بعد خطوط الجبهة...طبيعي، فهو الذي وسم مبارك بإنه " كنز استراتيجي لإسرائيل "، وهو متأكد بأن السيسي يسير على خطى سيده
11- الكاتب باسم منير محمود...اليوم منزل مقال في صحيفة " معاريف " الاسرائيلية يطالب فيه إسرائيل بالصمت من أجل تمكين الانقلابيين من القضاء على الإسلاميين، ويستجدي الصهاينة بتهجمه على الاخوان المسلمين
على كل هذا رابط مقاله المخزي
http://www.nrg.co.il/
12- يا جماعة ديوان نتنياهو تحول إلى مكتب علاقات عامة لخدمة السيسي وانقلابه، صحيفة البوست الإسرائيلية تورد تفاصيل بالغة الخطورة عن الجهود التي يقوم بها نتنياهو ومبعوثيه وسفرائه من أجل تأمين دعم دولي للانقلاب... وتخيلوا الحجة التي يطرحها نتنياهو لاقناع قادة الغرب بدعم السيسي؟ يحذرهم من إن ادانة مجازر السيسي ستعزز معنويات الاخوان المسلمين وستفشل الانقلاب
على كل هذه التفاصيل المخزية التي تثبت حجم رهان اسرائيل على نجاح انقلاب السيسي
الرابط" http://www.jpost.com/
13- إلى هذا الحد وصلت المهانة والعار
" مركز أبحاث الأمن القومي " الإسرائيلي يوصي بتكثيف التنسيق بين إسرائيل والدول العربية في دعم انقلاب السيسي وضمان نجاحه
مركز أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي يوصي بالتنسيق بين إسرائيل والدول العربية لدعم انقلاب السيسي...مستغربين؟ اقرأوا
http://www.inss.org.il/
14- قادة اليمين المتطرف في إسرائيل هم الأكثر حماساً لدعم السيسي وانقلابه، على رأس هؤلاء، الوزير نفتلي بنت، زعيم حزب " البيت اليهودي " الذي يفخر بإنه قتل أثناء خدمته العسكرية الكثير من العرب، وهو يتخذ من مجازر السيسي ضد شعبه مسوغاً لمهاجمة الذين انتقدوه بعد تبجحه وتفاخره بقتل العرب...يعني ما يزعل حمدين صباحي، له في تل ابيب شركاء كثر
15- معلق الشؤون العربية في الإذاعة العبرية يعبر عن شعوره بالذهول لرؤية المسيرات الضخمة في القاهرة ويلمح إلى فشل رهانات نتنياهو على انقلاب السيسي، وبيرس المجرب يحذر من إن دعم نتنياهو غير المتحفظ لانقلاب السيسي سيضر باسرائيل في حال فشل انقلابه، ونتنياهو الأرعن يتجاهل النصيحة، ويكثف مستويات الدعم...حتى يعرف الناصريون واليساريون والليبراليون حقراء الكتبة من الفلسطينيين إلى جانب أي طرف يصطفون
16- لاحظوا الحد الذي وصلت فيه جسارة وجرأة الصهاينة في عهد السيسي...الجنرال اليعازر مروم، القائد السابق لسلاح البحرية الإسرائيلي يطالب عسكر مصر بالاعتماد على ما لدى اسرائيل من معلومات في حربها ضد الجهاديين والإسلاميين، على اعتبار إنهم عدو مشترك لاسرائيل ولعسكر السيسي
هذا رابط مقال مروم: http://
17- بالله اقرأوا واحكموا....هل هكذا يتم تصحيح مسار ثورة 25 يناير؟
• كل الدراسات الواردة في العدد الأخير من مجلة " سكور مموكد " البحثية الصهيونية تركز على السبل الواجب على إسرائيل اتباعها لدعم الانقلاب على مرسي
• http://
• مركز أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي يوصي نتنياهو باقناع المستثمرين الأجانب للقدوم لدعم نظام السيسي اقتصاديا لتكريس شرعيته داخلياhttp://www.inss.org.il/
• نصرة للانقلابيين...السياسي الصهيوني يوسي بيلين يطالب اوباما بتغيير القانون الامريكي ليسمح بمساعدة السيسي http://
• صحيفة " البوست الإسرائيلية ": نتنياهو حذر العالم من إن ادانة مجازر السيسي ستعزز معنويات الاخوان المسلمين وستفشل الانقلابhttp://www.jpost.com/
• بكل صراحة، وزير الحرب الصهيوني الأسبق بن اليعازر: مصلحتنا القومية تقتضي الإبقاء على حكم العسكر في مصر
• http://www.themarker.com/
• الشماتة عندما تعربد ..عنوان بحث أعده وكيل الخارجية الصهيوني الأسبق ألون ليفين حول عزل مرسي: انتهى حلم الديموقراطية العربية.
• مجلة " سيكور ممكاد " الصهيونية: أفضل نتائج الانقلاب على مرسي بعث محور الاعتدال العربي، مما يعزز قدرتنا على المناورة
18- الصهاينة يأبون ضبط النفس ويتجندون مجدداً للدفاع عن السيسي وتبرير مجازره
المفكر الصهيوني اليميني رون ايدر يدعو في مقال نشره هذا الصباح في صحيفة " إسرائيل اليوم " الغرب الى غض الطرف عن ما وصفه بـ " المجازر " التي يرتكبها السيسي ضد ابناء شعبه لإنها الطريق لمنع قيام دولة اسلامية في المنطقة
على كل هذا رابط المقال:
http://
19- يتهمون مرسي الإخوان المسملين بالعمالة لإسرائيل
وأمريكا
هذه لائحة الاتهام التي توجهها هذه الدراسة للجماعة
أحدث دراسة إسرائيلية صدرت عن " مركز بيغن السادات للدراسات الإستراتيجية "، التابع لجامعة " بار إيلان "، ثاني أكبر الجامعات الإسرائيلية، تجزم بإن " الإخوان المسلمين " يشكلون التهديد الأكبر على إسرائيل من بين كل الجماعات السياسية والأيدلوجية في العالمين العربي والإسلامي. وحسب نتائج الدراسة التي جاءت تحت عنوان " الإخوان المسلمون والتحديات التي تواجه السلام بين مصر وإسرائيل "، والتي أعدها المستشرق ليعاد بورات، فإن الإخوان المسملين مسؤولين عن:
1- مقاومة السياسات الأمريكية والإسرائيلية.
2- تأييد الصراع المسلح ضد إسرائيل والوقوف الى جانب المقاومة الفلسطينية، مع تركيز على دور الرئيس مرسي خلال حرب " عمود السحاب "، الذي مثل في نظر الباحث – نقطة تحول إستراتيجية في العلاقة مع مصر.
3- توفير الغطاء السياسي لحركات المقاومة، وتحديدا حركة حماس.
4- تجنيد تراث وإرث الماضي في تبرير وتسويغ التحريض على شن حروب على إسرائيل، والدفاع عن خطف الجنود.
5- دورهم في دفع قضية القدس والمسجد الأقصى والتشديد على مركزيتهما، مما يعقد فرص التوصل لتسوية سياسية للصراع.
6- مقاومة التطبيع ضد إسرائيل.
7- الحرص على توفير الظروف التي تسمح مستقبلاً بالغاء اتفاقية " كامب ديفيد ".
بالإمكان الاطلاع على الدراسة المهمة على الرابط التالي:http://besacenter.org/
20- ماذا يعني إن يتجند " مركز أبحاث الأمن القومي " الإسرائيلي، الذي يعتبر أهم مراكز التقدير الاستراتيجي في الكيان الصهيوني لوضع تصورات لدعم انقلاب السيسي؟
هذا بالفعل ما حدث
وهذه ترجمة حرفية لما جاء في التوصيات التي رفعها المركز لدوائر صنع القرار في تل أبيب
إن الهدف الرئيس لإسرائيل ليس فقط الحفاظ على علاقات السلام مع مصر في المرحلة المقبلة، بل تعميق هذه العلاقات، ومما لا شك فيه إن المصلحة الإسرائيلية تتطلب تشكيل نظام علماني ليبرالي ذو فاعلية ومسؤول، لا تمنعه قيود أيدلوجية من مواجهة الجهات المتطرفة، سواء في مصر كلها وفي سيناء على وجه الخصوص، لكن تحقيق هذا الهدف يوجب على إسرائيل القيام بعدة خطوات، منها:
1- تعزيز التعاون مع الجيش المصري ومواصلة السماح لهذا الجيش بدفع المزيد من القوات في سيناء،وذلك لكي يتمكن الجيش المصري من العمل ضد البؤر الجهادية ولكي يتصدى لعمليات تهريب السلاح عبر السيناء إلى قطاع غزة.
2- إسرائيل ستواصل تعزيز علاقتها وتنسيقها من قيادة الجيش المصري، وفي الوقت ذاته تحرص إسرائيل على بناء مركبات القوة العسكرية بحيث لا تكون عرضة لمفاجآت في المستقبل.
3- إسرائيل مطالبة ببذل جهود كبيرة من أجل ضمان تواصل الدعم الدولي لقادة العسكر في مصر، وعليها تشجيع المستثمرين الأجانب على تدشين مشاريع البنى التحتية في مصر من أجل توفير فرص العمل على اعتبار إن تدهور الاوضاع لاقتصادية سيهدد حكم العسكر.
4- يجب تشجيع القوى العربية الإقليمية في المنطقة التي عملت على المس بحكم الإخوان المسلمين، لإنها خشيت أن يؤدي نجاح هذا الحكم إلى القضاء على أنظمة الحكم فيها " على مواصلة تقديم المساعدات لحكم العسكر من أجل ضمان نجاح حكمهم. يجب على إسرائيل عدم استبعاد إمكانية التنسيق بين صناع القرار في تل أبيب الدول العربية التي ناوءت مرسي والتشاور معها حول كيفية مساعدة حكم العسكر، علاوة على إن هذا التنسيق يمكن إن يتطور بشكل يسمح بايجاد قاعدة للتعاون ضد إيران والمحور الذي تقوده.
4- على إسرائيل البحث عن قنوات اتصال مع الجهات المسؤولة عن تفجير الثورة المصرية، عبر اثارة قضايا اقتصادية وإدارة حكم سليم، وهذا الجهات يمكنها أن تجد في إسرائيل الطرف الذي بإمكانه ان يوظف إمكانياته وعلاقاته في خدمة أهداف هذه الجهات.
رابط: التوصيات: http://www.inss.org.il/
21- هذا هم شركاء حمدين صباحي ومن هم على شاكلته.....المفكر الصهيوني رون ايدر يكتب: مع كل الألم، يجب أن يغض الغرب الطرف عن مجازر السيسي ضد شعبه لإنها السبيل لمنع دولة إسلامية http://
22- المفكر االصهيوني ارييه شفيت: السيسي بطل إسرائيل، ونخبنا تكتنز تشجيعا وتأييداً له
http://www.haaretz.co.il/
23- صحيفة " البوست الإسرائيلية ": نتنياهو حذر العالم من إن ادانة مجازر السيسي ستعزز معنويات الاخوان المسلمين وستفشل الانقلابhttp://www.jpost.com/
24- تتراكم الدلائل التي تؤكد إن نتنياهو حول ديوانه ووزارة خارجيته وسفاراته في ارجاء العالم إلى مكاتب علاقات عامة لدعم انقلاب السيسي وتقليص اهتمام العالم بمجازره، وآخر صرعة في الجهود الصهيونية لتسويغ جرائم السيسي، توجه نتنياهو لكل من أمريكا والاتحاد الأوروبي، برسالة تقول: لا تركزوا على سجل حقوق الإنسان عند النظر لما يقوم به السيسي ضد المصريين، المهم أن تعلموا إن ما يقوم به ضمانة لاستقرار المنطقة....وبعد ذلك هناك من يأتي مناحفاً عن الانقلاب
هذا رابط المادة: http://www.haaretz.com/
25- وهذا ما قاله بعبرية بسيطة
المستشرق الصهيوني ايال زسر: عندما يكون هنا السيسي، فلا حاجة لمبارك (כשסיסי בסביבה, אין עוד צורך במובארק )
صحيفة إسرائيل اليوم: http://
26- من المستفيد الرئيس من الانقلاب؟
هذا ما كتبه الباحث الصهيوني ابراهاام بن ستفي اليوم حاثاً على دعم السيسي: الانقلاب يؤذن بشرق اوسط جديد، أقل تطرف وأكثر خضوع للغرب
http://
27- لاحظوا ما كتبه الصحافي الصهيوني أوري اليتسور في " معاريف " عن نفاق الغرب وإسرائيل بشأن غض الطرف عن مجازر السيسي:
" في الحالة المصرية "الاشرار" هم الاخوان المسلمون، وهم أشرار لانهم متدينون، مناهضون للغرب واصوليون – ولكنهم انتخبوا في انتخابات ديمقراطية. و "الاخيار" هم الجنرالات برئاسة السيسي، وهم اخيار لانهم علمانيون ويتحدثون الانجليزية الطلقة ومصالحهم ترتبط بالمال والقوة والفساد الشخصي، وهذه قوى عقلانية وقابلة للتحكم. ولكنهم – الاخيار – استولوا على الحكم بالقوة، القوا بالرئيس المنتخب الى السجن ويطلقون النار على المتظاهرين في الشوارع "
الرابط: http://www.nrg.co.il/
