أصدر التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب بيانا اليوم جدد تأكيده على مشروعية اعتصامي رابعة العدوية والنهضة وغيرهما من الاعتصامات السلمية في ميادين مصر، مشيرا إلى أن لا يحق لأي أحد سلب الحق المشروع في تنظيم تلك الاعتصامات.
وقال التحالف، "اننا فتحنا أبوابنا لكافة المنظمات الحقوقية والوفود الدولية للتحقق من سلمية الاعتصام، دحضا للأكاذيب التي يرددها الانقلابيون ليل نهار على مدار أربعين يوما دون أن يفلحوا في استخراج دليل واحد يعضد افتراءاتهم، ولا يزال الباب مفتوحا لأي جهة تزورنا مشكورة بهدف التأكد من سلمية الاعتصام في أي لحظة ودون سابق إنذار".
وأشار التحالف إلى أن تلك الاعتصامات أربكت الانقلابيين، مما دفعهم لشن تلك الحملة على رابعة والنهضة، بينما غضوا الطرف بالكلية عن ميدان التحرير ومحيط الاتحادية، في تناقض بشع مفضوح، وصار اعتصاما رابعة والنهضة مهددّين بالفض بالقوة في أي لحظة، بينما تحمي قوات الأمن ميدان التحرير ومحيط الاتحادية وليس فيهما إلا بضعة خيام!".
ووجه التحالف تحدي بينه وبين الانقلابين في أن يتم اخلاء ميدان التحرير ومحيط الاتحادية يوم الجمعة القادم،، ليتظاهر مؤيدو الشرعية سلميا في نفس المكانَين الذين تظاهر فيهما الناس في 30 يونيو وتم تصوير حشودهم، واستُنِد إلى ذلك في اتخاذ القرارات الانقلابية في 3 يوليو، ونعدهم بأن يروا من الجموع ما لم تره أعينهم من قبل، بل وما لن تحيط به كاميرات طائراتهم، فليثبتوا لنا صدق رغبتهم في الانحياز للإرادة الشعبية كما زعموا مرارا من قبل
وقال التحالف، "اننا فتحنا أبوابنا لكافة المنظمات الحقوقية والوفود الدولية للتحقق من سلمية الاعتصام، دحضا للأكاذيب التي يرددها الانقلابيون ليل نهار على مدار أربعين يوما دون أن يفلحوا في استخراج دليل واحد يعضد افتراءاتهم، ولا يزال الباب مفتوحا لأي جهة تزورنا مشكورة بهدف التأكد من سلمية الاعتصام في أي لحظة ودون سابق إنذار".
وأشار التحالف إلى أن تلك الاعتصامات أربكت الانقلابيين، مما دفعهم لشن تلك الحملة على رابعة والنهضة، بينما غضوا الطرف بالكلية عن ميدان التحرير ومحيط الاتحادية، في تناقض بشع مفضوح، وصار اعتصاما رابعة والنهضة مهددّين بالفض بالقوة في أي لحظة، بينما تحمي قوات الأمن ميدان التحرير ومحيط الاتحادية وليس فيهما إلا بضعة خيام!".
ووجه التحالف تحدي بينه وبين الانقلابين في أن يتم اخلاء ميدان التحرير ومحيط الاتحادية يوم الجمعة القادم،، ليتظاهر مؤيدو الشرعية سلميا في نفس المكانَين الذين تظاهر فيهما الناس في 30 يونيو وتم تصوير حشودهم، واستُنِد إلى ذلك في اتخاذ القرارات الانقلابية في 3 يوليو، ونعدهم بأن يروا من الجموع ما لم تره أعينهم من قبل، بل وما لن تحيط به كاميرات طائراتهم، فليثبتوا لنا صدق رغبتهم في الانحياز للإرادة الشعبية كما زعموا مرارا من قبل