اقتحم عدد من ضباط جهاز الأمن الوطني "أمن الدولة" مدعومين بقوات خاصة، منزل الفقيه الدستوري والقانوني صبحي صالح عضو مجلس الشوري، وقت أذان الفجر، دون وجوده في منزله، ووجود ابنته الطبيبة وحدها في المنزل.
وما زالت قوات الأمن هناك وسط دعوات من نشطاء سياسيين على مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" و"تويتر"، بالاحتشاد الآن أمام منزله للهتاف: "الداخلية بلطجية"، وفضح ممارسات حكومة الانقلاب العسكري المتمثلة في عودة زوار الفجر من جديد.