في تقليد جديد لما تشهده الساحة المصرية من قبل قدم الدكتور باسم عوده وزير التموين الشرعي كشف حساب عن الثماني اشهر التي قضاها في وزارة التموين مؤكدا انه جاء من ميدان العمل الشعبي كخادم للمصريين ليعمل ضمن فريق السيد الرئيس المختطف محمد مرسي وسعي خلال عملع بالوزارة بأن يحقق نوعا من العدالة الاجتماعية وانصاف الفقراء الذين ضاعت حقوقهم علي مدار الاربعين عاما الماضية.
واوضح عوده خلال لقائه الذي حضره المئات من معتصمي ميدان رابعة العدوية اضافة الي مئات الشباب من قاطني مدينة نصر ومصر الجديدة الذين جاءوا لمتابعه لقائه في التاسعة من مساء السبت انه استطاع ان يكافح الفساد الي حد ما في قطاعات الوزارة المختلفة حيث استطاع ان يوفر اسطوانة البوتاجاز بسعرها الطبيعي في المستودعات بعد شهرين من استلامه مقاليد الوزارة رغم ان مصر تعاني منذ عشر سنوات من ازمة متكررة في انبوبة البوتاجاز علي بينما قامت حكومة الانقلاب الدموي الارهابية في اسبوعها الاول بخلق ازمة جديدة في البوتاجاز رغم ضخها كمية مضاعفة من الحصة التي قررتها الوزارة لفصل الصيف و هو ما يؤكد عودة التهريب و المتاجرة بقوت المصريين و بالدعم.
وكشف عوده خلال حواره مع جمهور الساقية عن حقيقة اخر لقاء جري بينه و بين الرئيس الشرعي المنتخب ظهيرة يوم 1 يوليو 2013 حيث قرر الرئيس ضخ مائة مليون جنيه لدعم السلع للفقراء خلال شهر رمضان المبارك رغم العجز الشديد الذي تعانيه الميزانية مما يؤكد ان الرئيس مرسي كان همه الاول و الاخير شعب مصر البسيط .
واوضح ان الرئيس استوضح منه خلال اللقاء استعدادت الوزارة للشهر الكريم واوصاه خيرا بالفقراء بمحدودي الدخل حيث كلفه بزيادة كميات اللحوم و الاسماك و الاطعمة المدعمة بالاسواق و مكافحة التهريب و الاتجار بالسلع المدعمة.
واستنكر عوده خلال اجاباته علي اسئلة الجمهور السياسة الانتقامية التي تتبعها وزارة الانقلاب من المواطن البسيط معتبرا ان الغاء منظومة الخبز والغاء السلع المحسنة التي انتجتها الوزارة خلال الشهرين الاخيريين و تعمدها عدم توفير المقررات التموينية في مواعيدها يؤكد فشلها التام و عجزها عن القيام بمسئوليتها تجاه الشعب المصري ويؤكد انها حكومة انقلاب فاشل عجزت عن القيام بمسئوليتها واعرب عوده عن ثقته الشديدة في عودة الشرعية قريبا مؤكد ان الرئيس الصامد و الشعب البطل سينتصران في النهاية علي الدولة العميقة التي حاولت مررا افشال الرئيس الشرعي المنتخب و اوصلتنا في الننهاية الي انقلاب مخطط و مدبر منذ زمن بعيد قد يمتد الي ما بعد ثورة يناير مباشرة.
واختتم عوده حديثه لجمهور الساقية الذي رحب به ترحيبا شديدا و حول الندوة الي تظاهرة في حب الوزير الشرعي الدكتور عودة بالتاكيد علي ان المنظومة التي اقرها في وزارة التموين ستعود في القريب مع عودة الشرعية و ان محاولة افسادها يؤكد بما لا يدع مجتالا للشك ان الانقلاب جاء لتدمير نقطة مضيئة في مصر.
واوضح عوده خلال لقائه الذي حضره المئات من معتصمي ميدان رابعة العدوية اضافة الي مئات الشباب من قاطني مدينة نصر ومصر الجديدة الذين جاءوا لمتابعه لقائه في التاسعة من مساء السبت انه استطاع ان يكافح الفساد الي حد ما في قطاعات الوزارة المختلفة حيث استطاع ان يوفر اسطوانة البوتاجاز بسعرها الطبيعي في المستودعات بعد شهرين من استلامه مقاليد الوزارة رغم ان مصر تعاني منذ عشر سنوات من ازمة متكررة في انبوبة البوتاجاز علي بينما قامت حكومة الانقلاب الدموي الارهابية في اسبوعها الاول بخلق ازمة جديدة في البوتاجاز رغم ضخها كمية مضاعفة من الحصة التي قررتها الوزارة لفصل الصيف و هو ما يؤكد عودة التهريب و المتاجرة بقوت المصريين و بالدعم.
وكشف عوده خلال حواره مع جمهور الساقية عن حقيقة اخر لقاء جري بينه و بين الرئيس الشرعي المنتخب ظهيرة يوم 1 يوليو 2013 حيث قرر الرئيس ضخ مائة مليون جنيه لدعم السلع للفقراء خلال شهر رمضان المبارك رغم العجز الشديد الذي تعانيه الميزانية مما يؤكد ان الرئيس مرسي كان همه الاول و الاخير شعب مصر البسيط .
واوضح ان الرئيس استوضح منه خلال اللقاء استعدادت الوزارة للشهر الكريم واوصاه خيرا بالفقراء بمحدودي الدخل حيث كلفه بزيادة كميات اللحوم و الاسماك و الاطعمة المدعمة بالاسواق و مكافحة التهريب و الاتجار بالسلع المدعمة.
واستنكر عوده خلال اجاباته علي اسئلة الجمهور السياسة الانتقامية التي تتبعها وزارة الانقلاب من المواطن البسيط معتبرا ان الغاء منظومة الخبز والغاء السلع المحسنة التي انتجتها الوزارة خلال الشهرين الاخيريين و تعمدها عدم توفير المقررات التموينية في مواعيدها يؤكد فشلها التام و عجزها عن القيام بمسئوليتها تجاه الشعب المصري ويؤكد انها حكومة انقلاب فاشل عجزت عن القيام بمسئوليتها واعرب عوده عن ثقته الشديدة في عودة الشرعية قريبا مؤكد ان الرئيس الصامد و الشعب البطل سينتصران في النهاية علي الدولة العميقة التي حاولت مررا افشال الرئيس الشرعي المنتخب و اوصلتنا في الننهاية الي انقلاب مخطط و مدبر منذ زمن بعيد قد يمتد الي ما بعد ثورة يناير مباشرة.
واختتم عوده حديثه لجمهور الساقية الذي رحب به ترحيبا شديدا و حول الندوة الي تظاهرة في حب الوزير الشرعي الدكتور عودة بالتاكيد علي ان المنظومة التي اقرها في وزارة التموين ستعود في القريب مع عودة الشرعية و ان محاولة افسادها يؤكد بما لا يدع مجتالا للشك ان الانقلاب جاء لتدمير نقطة مضيئة في مصر.