عجبا لكل هذا الاهتمام من قيادات كنا نظنهم يعملون جاهدين لصالح الوطن والبلاد ومن اجل الله يهتمون برجل اودى بالبلاد من قبل بثلاثين عاما الى الهوية وقامت ضده امجد الثورات العريقة التى شهد لها العالم اجمع والان نجد هؤلاء الخونة المتخاذلين يعتنون بمن شرد الوطن وقسم البلد واظهر فى الارض الفساد
ولكن يقول المولى عز وجل :
بسم الله الرحمن الرحيم
* ولو علم الله فيهم خيرا لاسمعهم ولو اسمعهم لتولو وهم معرضون *