الأحد, أغسطس 11, 2013
Unknown
أكد د. أحمد رامي عضو الهيئة العليا لحزب الحرية والعدالة، أن أعداد المتظاهرين وتنوعهم كفيل لنفي ما يروجه البعض أن كل من يرفض ما أعقب 30 يونيو هم الإخوان فقط، مشيرا إلي أن الوقوف سويا الآن دعما للشرعية هو دفاعا عن كل الثورات العربية في ليبيا وتونس واليمن وسوريا.وقال رامي في تدوينة له علي " فيس بوك" أن إصرارهم علي البقاء في الميادين يمثل احتفاظ بأمل أن يحكمنا نظام مستقل استقلالا حقيقيا أتي عبر نظام ديمقراطي، والاحتفاظ بأمل استكمال ثورة يناير بعد الاستفادة من أخطاء عام مضى.
وتساءل: "هل تختلف معي أننا جميعا كنا نواجه مؤامرة خلال العام الماضي من الدولة العميقة، خاصة في ظل الإبقاء علي على الوزراء الضالعين فيها كالبترول والكهرباء والداخلية؟".
وأوضح إن الانتصار لمدنية الدولة انتصارا لمبدأ وليس انتصارا للإخوان
