أصدر حزب الحرية والعدالة وجماعة الإخوان المسلمين بالدقهلية اعتذارا لجمهور الدقهلية عن عدم التمكن من استمرار حملة "معاً نبني مصر" قبل بداية العام الدراسي الجديد، وذلك منذ وقوع الانقلاب العسكري.
وأرجع البيان الأسباب لوجود حملة عنصرية إجرامية ضد أعضاء الجماعة والحزب وختم البيان بعبارة "سامحونا فنحن الآن ما بين شهيد و مصاب و معتقل و مطارد ومفقود".