علق أحمد ماهر مؤسس حركة شباب 6 إبريل على المؤتمر الاخير الذي عقده الدكتور مصطفى حجازي مستشار الرئيس للشئون السياسية ، وذلك من داخل محبسه بسجن طرة .
وجاء نص الرسالة كالتالي: في مؤتمر التبريرات الذي عقد منذ أيام في مؤسسة الرئاسة، قال مستشار الرئيس للشئون السياسية والإستراتيجية الدكتور مصطفى حجازي: إن النشطاء المعتقلين والصحفيين الأجانب خالفوا القانون، وهم الآن تحت طائلة القانون، وأمرهم منظور في القضاء المصري وليس لنا شأن بذلك وليس لدينا خلاف معهم، والقضاء مستقل وهو الذي قرر ولا أحد يشكك في القضاء، كلام جميل من أستاذنا "مصطفى حجازي"، الراجل بيقول كلام زي الفل من المنظور النظري.
الدكتور مصطفى حجازي بيقول كلام نظري زي الفل، بس تجاهل إن عقوبة كسر قانون التظاهر هي غرامة مالية وليس الحبس 3 سنوات!!، طب والـ 3 سنوات جت منين؟؟!!!، من الأشكال الغلط اللي اختلقت مشكلة أمام المحكمة لما كنت بسلم نفسي، ومن شهود الزور من المسجلين جنائيا، يا دكتور مصطفى يا أستاذنا، اتحبسنا 3 سنين بسبب شهادة زور وعيال شمامين عملوا مشاكل اتفقوا عليها مع الداخلية، والشهود كلهم مسجلين وعليهم قضايا مخدرات ودعارة. عمومًا، خلاص أي كلام معاك غير مفيد، ولو فيه خطأ نستحق السجن عليه فهو إننا صدقناك في يوم من الأيام، أيوه أنا أستحق السجن أصلًا مش علشان كسرت قانون التظاهر، لأ؛ لأني وثقت في يوم من الأيام في الدكتور مصطفى حجازي، أو الدكتور عز الدين فكري في رواية باب الخروج، الدكتور والباحث اللي قرب من الشباب وساعدهم بنظرياته السياسية العاقلة والعظيمة، وساعدهم في تنظيم صفوفهم وبناء قواعد حقيقية "في الرواية"، واستطاع هزيمة الإخوان
بعد عدة موجات ثورية ووصل إلى السلطة وأصبح رئيسا للوزراء، فقام بحبس وإعدام شركائه وأصدقائه وزملائه بعد أقل اختلاف في أي نقطة تفصيلة؛ لأنهم يعطلون مسيرة الثورة من وجهة نظره، ولا بد من حبسهم أو إعدامهم لأنهم أخطئوا ويعطلون الثورة بمناقشات عقيمة. أتذكر شخصية الدكتور عز الدين فكري عندما أسمع تبريرات الدكتور مصطفى حجازي، كلام منمق جميل صدقناه قبل كده، ولكنها كلمة حق يراد بها باطل. واختتم ماهر رسالته قائلا : "ياللااا.. مش مهم".
وجاء نص الرسالة كالتالي: في مؤتمر التبريرات الذي عقد منذ أيام في مؤسسة الرئاسة، قال مستشار الرئيس للشئون السياسية والإستراتيجية الدكتور مصطفى حجازي: إن النشطاء المعتقلين والصحفيين الأجانب خالفوا القانون، وهم الآن تحت طائلة القانون، وأمرهم منظور في القضاء المصري وليس لنا شأن بذلك وليس لدينا خلاف معهم، والقضاء مستقل وهو الذي قرر ولا أحد يشكك في القضاء، كلام جميل من أستاذنا "مصطفى حجازي"، الراجل بيقول كلام زي الفل من المنظور النظري.
الدكتور مصطفى حجازي بيقول كلام نظري زي الفل، بس تجاهل إن عقوبة كسر قانون التظاهر هي غرامة مالية وليس الحبس 3 سنوات!!، طب والـ 3 سنوات جت منين؟؟!!!، من الأشكال الغلط اللي اختلقت مشكلة أمام المحكمة لما كنت بسلم نفسي، ومن شهود الزور من المسجلين جنائيا، يا دكتور مصطفى يا أستاذنا، اتحبسنا 3 سنين بسبب شهادة زور وعيال شمامين عملوا مشاكل اتفقوا عليها مع الداخلية، والشهود كلهم مسجلين وعليهم قضايا مخدرات ودعارة. عمومًا، خلاص أي كلام معاك غير مفيد، ولو فيه خطأ نستحق السجن عليه فهو إننا صدقناك في يوم من الأيام، أيوه أنا أستحق السجن أصلًا مش علشان كسرت قانون التظاهر، لأ؛ لأني وثقت في يوم من الأيام في الدكتور مصطفى حجازي، أو الدكتور عز الدين فكري في رواية باب الخروج، الدكتور والباحث اللي قرب من الشباب وساعدهم بنظرياته السياسية العاقلة والعظيمة، وساعدهم في تنظيم صفوفهم وبناء قواعد حقيقية "في الرواية"، واستطاع هزيمة الإخوان
بعد عدة موجات ثورية ووصل إلى السلطة وأصبح رئيسا للوزراء، فقام بحبس وإعدام شركائه وأصدقائه وزملائه بعد أقل اختلاف في أي نقطة تفصيلة؛ لأنهم يعطلون مسيرة الثورة من وجهة نظره، ولا بد من حبسهم أو إعدامهم لأنهم أخطئوا ويعطلون الثورة بمناقشات عقيمة. أتذكر شخصية الدكتور عز الدين فكري عندما أسمع تبريرات الدكتور مصطفى حجازي، كلام منمق جميل صدقناه قبل كده، ولكنها كلمة حق يراد بها باطل. واختتم ماهر رسالته قائلا : "ياللااا.. مش مهم".