تلقت السلطة الانقلابية في مصر عدة ضربات، بدأت مع قيام الحكومة النيجيرية بإبلاغ السفير رءوف سعد الذي زار العاصمة النيجيرية "أبوجا"، والتقى الرئيس جوناثان جودلاك رفض نيجيريا التعامل مع حكومة شُكلت عقب الإطاحة برئيس منتخب ديمقراطيًا.
وجاءت ثاني الضربات من الحكومة الإثيوبية، والتي رفضت أي تفاوض مع حكومة الببلاوي فيما يتعلق بسد الألفية باعتبارها حكومة غير شرعية.
فيما أعلنت خارجية جنوب إفريقيا سحب معظم العاملين بسفارتها، وقالت إنها تبحث سحب طاقم السفارة بالكامل بل إن حكومة بريتوريا تقود تجمعًا من 45 دولة لرفض الانقلاب.
وجاءت ثاني الضربات من الحكومة الإثيوبية، والتي رفضت أي تفاوض مع حكومة الببلاوي فيما يتعلق بسد الألفية باعتبارها حكومة غير شرعية.
فيما أعلنت خارجية جنوب إفريقيا سحب معظم العاملين بسفارتها، وقالت إنها تبحث سحب طاقم السفارة بالكامل بل إن حكومة بريتوريا تقود تجمعًا من 45 دولة لرفض الانقلاب.